كيح
ذكره الجوهري مع كوح في ترجمة واحدة قال ابن سيده الكيح والكاح عرض الجبل وقال غيره عرض الجبل وأغلظه وقيل هو سفحه وسفح سنده والجمع أكياح وكيوح وقال الأزهري قال الأصمعي الكيح ناحية الجبل وقال رؤبة عن صلد من كيحنا لا تكلمه قال والوادي ربما كان له كيح إذا كان في حرف غليظ فحرفه كيحه ولا يعد الكيح إلا ما كان من أصلب الحجارة وأخشنها وكل سند جبل غليظ كيح وإنما كوحه خشنته وغلظه والجماعة الكيحة وقال الليث أسنان كيح وأنشد ذا حنك كيح كحب القلقل والكيح صقع الحرف وصقع سند الجبل وفي قصة يونس على نبينا وعليه الصلاة والسلام فوجده في كيح يصلي الكيح بالكسر والكاح سفح الجبل وسنده
|
|