ولح
الوليح والوليحة الضخم الواسع من الجوالق وقيل هو الجوالق ما كان والجمع الوليح والوليحة الغرارة والوليح والولائح الغرائر والجلال والأعدال يحمل فيها الطيب والبز ونحوه قال أبو ذؤيب يصف سحابا يضيء ربابا كدهم المخا ض جللن فوق الولايا الوليحا وقال اللحياني الوليحة الغرارة والملاح المخلاة قال ابن سيده وأراه مقلوبا من الوليح إذ لم أجد ما أستدل به على ميمه أهي زائدة أم أصل وحملها على الزيادة أكثر وفي حديث المختار لما قتل عمر بن سعد جعل رأسه في ملاح وعلقه حكى اللفظة الهروي في الغريبين
|
|